نتابعُ بقلقٍ وغضبٍ كبيرين ما يحدثُ من محاولات تضييقٍ على الفنّ والإعلام العراقيين في الأسبوعين المنصرمين، في نسقٍ سيءٍ يمتدّ إلى إرث الديكتاتورية الظالمة من جهة، ويُنهي الثمرة الوحيدة لسقوط النظام الصدّامي الذي تمرّ ذكراه هذه الأيام: حريّة التعبير، أو بمعنى أدق: ما تبقّى منها. إن الاستهداف الممنهج لكل رأي يشير إلى فساد أو فوضى، … تابع قراءة بيــــــان
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه